المواضيع | التاريخ | العدد |
10 | 2013-03-01 | 1العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
9 | 2013-09-01 | 2العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
8 | 2014-03-01 | 3العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
18 | 2014-09-04 | 4العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
11 | 2015-03-05 | 5العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
10 | 0000-00-00 | 6العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
9 | 0000-00-00 | 7العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
11 | 0000-00-00 | 8العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
11 | 2017-03-01 | 9العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
11 | 2017-09-01 | 10العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
7 | 2018-03-01 | 11العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
6 | 2018-09-01 | 12العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
13 | 2019-03-01 | 13العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
9 | 2019-09-01 | 14العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
9 | 2020-03-01 | 15العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
10 | 0000-00-00 | 16العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
12 | 2021-03-01 | 17العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
12 | 2021-09-01 | 18العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
10 | 2022-03-01 | 19العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
11 | 2022-09-01 | 20العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
11 | 2023-03-01 | 21العدد |
المواضيع | التاريخ | العدد |
11 | 0203-09-01 | 22العدد |
هدفت الدراسة للتعرف علي استخدام البرمجيات الالكترونية،وتطبيق دفتر اليومية وأثرهما علي النظام المحاسبي و الاقتصادي ، وتكمن المشكلة في افتقار النظام المحاسبي،لتقنية البرمجيات،وتعطيل دفتر اليومية في المجموعة الدفترية،أدي ذلك الي تأخير إعداد القوائم والتقارير المالية،وصعوبة الحصول علي المعلومات الملائمة لاتخاذ القرارات.منهجية الدراسة،استخدمت الدراسة في الجانب النظري عن طريق استقراء الدراسات والأبحاث والكتب والدوريات المحلية والأجنبية،وفي الجانب التطبيقي أستخدم المنهج الوصفي التحليلي،من فرضيات الدراسة : توجد علاقة ذات دلالة إحصائية،بين البرمجيات ودعمها لسرعة استخراج المعلومات الملائمة الي متخذي القرارات في الوحدات الحكومية.من النتائج،استخدام البرمجيات لتحقيق الشفافية،والانضباط المالي،وذلك من خلال بناء قاعدة بيانات للعمليات المحاسبية.يسهم دفتر اليومية في عملية الترحيل بشكل ألي وبسرعة فائقة للسجلات والدفاتر المحاسبية وبنسبة صفرية من الأخطاء المالية والمحاسبية . ومن التوصيات،ضرورة تبني وزارة المالية الادوات والوسائل والمعينات التي تتطلبهاانجاز البرمجيات واستخدام دفتر اليومية،وذلك لتحقيق الشفافية،والانضباط المالي،وتوحيد القوائم والتقارير المالية والمعلومات الملائمة لاتخاذ القرار.
Abstract
The study aimed to identify The use of electronic software, and the application of the journal and their impact on the economics and accounting system.The problem lies in the lack of government accounting system electronic software technology, and the non-utilization the jouenal in the Ledgers group which led to the delay in the prepraration of financial statements and reports and difficulty of accessing appropriate information to management for decision- making The methodology of the study was used in the theoretical side through extrapolation of studies and researches, books and periodicals local and foreign, and in the applied side I use the descriptive analytical method of the most important of the hypotheses. There is a statistically significant relationship between software and its support for the rapid extraction of appropriate information to decision makers in government units Results: Need to adopt the Federal Ministry of Finance tools and means and information required by the implementation of software and the use of the Journal, in order to achieve transparency, financial discipline, and the consolidation of lists and financial reports and information appropriate for decision-making and thus social welfare, the most important recommendationsThe Federal Ministry of Finance should adopt the tools, means and kissels required to accomplish the software and use the journal in order to achieve transparency, financial discipline, standardization of financial statements and reports and appropriate information for decision-making.
تمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيسي التالي ما دور إدارة المعرفة في عدم التأكد عند إتخاذ القرار ، من أهداف الدراسة التعرف على مفاهيم المعرفة وإدارتها وعملياتها ، ودراسة اثر إدارة المعرفة في عدم التأكد عندإتخاذ القرار.تمثلت فرضيات الدراسة في أن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين إدارة المعرفة واتخاذ القرار، تؤثر إدارة المعرفة في حالة عدم التأكد المرتبطة باتخاذ القرار ، كفاءة اتخاذ القرارات ترتبط بكفاءة إدارة المعرفة. اتبع الباحث في هذه الدراسة ، المنهج الوصفي وذلك لوضع الإطار النظري للبحث ودراسة الحالة المنهج الاستنباطي وذلك لاستنباط المشكلة ووضع الشكل العام للبحث ، المنهج التحليلي الإحصائي تحليل البيانات و اختبار الفرضيات. من النتائج التي توصل إليها البحث ، توجد علاقة بين المعرفة واتخاذ القرارات ، تتوقف كفاءة اتخاذ القرار بالشركة على كفاءة إدارة المعرفة ، المعرفة الواضحة المتاحة للعاملين لها دور إيجابي في عملية إتخاذ القرار. ومن توصيات الدراسة ، ضرورة ربط اتخاذ القرارات بالمعرفة ، زيادة كفاءة إدارة المعرفة لضمان كفاءة اتخاذ القرارات ، الاهتمام بمراعاة جميع انواع المعرفة عند اتخاذ القرارات.
ABSTRACT
This research has discussed the problem in a main question about thecontributionof acknowledgement administrationin reducing uncertainty risks related to decision making, and the relation between acknowledgment administration and decision making process, does acknowledgment administration effects in reducing uncertainty risks.
The research aims to recognize acknowledgment concepts and operations, studying acknowledgement administration effect on reducing uncertainty risks related to decision making.From the research hypothesis, there is a statistical relation between acknowledgment administration and decision making, acknowledgementadministrationeffectsonreducing uncertainty risks related to decision making, decision making efficiency related to acknowledgment administration efficiency.
The researcher has used the descriptive method to layout the theoretical framework and study case, the deductive method to device the problem and general framework for the research, statistical analytical method for analyzing data and hypothesis testing.
From the research findings, there is a relationship between knowledge and decision making, decision making efficiency depends on acknowledgment administration efficiency, giving more attentiontoall kind of knowledge while making decisions.. The recommendation are , the necessity linking decision making with knowledge, increasing acknowledgment administration efficiency to assure decision making efficiency , giving more attention to all kind of knowledge through making decisions.
الانحراف بمعناه اللغوي يقصد به الميل والعدول عن الشيء، وصار يطلق في الغالب على الخروج عن الجادة والقيم النبيلة، ويأخذ الانحراف صوراً عدة تتعلق بالسلوك والعمل والتصور، ويعد الانحراف في الفكر أحد تلك الصور، ويراد به الخروج عن الوسطية والاعتدال في فهم الأمور الدينية وتطبيقاتها، والفكر يعتبر أهم ما يميز الإنسان عن غيره من المخلوقات؛ إلا أن عدم ضبطه بضوابط العلم والهَدْي الشرعي أدى إلى تفاقم ظاهرة الانحراف فيه وكثرة الداعمين لها والمنافحين عنها سواء يدرون أو لا يدرون، وما يخلفه هذا الانحراف من آثار عظيمة تشوه الدين، وتصد عن تعاليم رب العالمين يكون من ضحاياها القتل والإبادة والعصبية بل الردة والعياذ بالله الأمر الذي أقلق الدول والشعوب والحكماء والعلماء كل ذلك يؤكد أهمية هذا البحث وضرورة الولوج فيه، ولقد كان الهدف من كتابة هذا البحث: بيان خطر الانحراف الفكري على الأفراد والجماعات والدول، وتوضيح الآثار المترتبة على هذا الداء وكشف وسائله ومظاهره، والسعي لايجاد حلول متكاملة تسهم بمعالجة هذه الظاهرة أو الحَد منها، وتكمن مشكلة هذا البحث في التعرف على الانحراف الفكري وكشف مظاهره ووسائله وآثاره؛ وما هي الطرق الناجعة في علاجه؟ وقد سلك الباحث في ذلك المنهج الاستقرائي التحليلي، وتوصل الباحث من خلال بحثه إلى أن الإسلام دين الوسط والعدل بعيد عن الانحراف والميل إلى الباطل بل هو أكثر الأديان ابطالاً للانحرافات الفكرية الناشئة، وتبين من البحث أيضاً أن الجهل بالدين والإعراض عن الكتاب والسنة والغيرة والحماس من أعظم الأسباب التي أدت إلى الانحراف في الفكر حيث نتجت عنه آثار مدمرة ومخاطر كبيرة أفسدت العقيدة وشككت في الدين وشوهت صورته، ويرى الباحث أن التمسك بالكتاب والسنة على طريقة سلف الأمة ونشر العلم الشرعي بأدلته، وتحصين الشباب والاهتمام بالمنحرفين، وفتح باب الحوار مع المتطرفين من أن أعظم وسائل مقاومة الانحراف الفكري، ويوصي الباحث الدعاة والوعاظ والمربين وولاة الأمور أن يقوموا بمسؤولياتهم وواجباتهم تجاه من هم تحت ولايتهم.
Abstract
Deviation in the sense of language is meant to tend and turn away from the thing, and it is often called out from the serious and noble values, and takes the deviation of several images related to behavior and work and perception, and the deviation in thought one of those images, and meant to get out of moderation and moderation in the understanding of religious matters and applications, And thought is considered the most important characteristic of man from other creatures; but the failure to adjust the controls of science and religious guidance led to the aggravation of the phenomenon of deviation and the number of supporters and opponents of it, whether they know or do not know, and the consequences of this deviation of great effects distort religion, The Worlds Light The aim of this research was to identify the danger of intellectual deviation on individuals, groups and countries and to clarify the consequences of this disease. And the discovery of its means and manifestations, and the search for integrated solutions contribute to address this phenomenon or reduce it, and the problem of this research to identify the intellectual deviation and disclosure of manifestations, methods and effects; What are the effective methods in treatment? The researcher went through that analytical inductive method, and the researcher reached through his research that Islam is the religion of the middle and justice is far from deviation and tendency to falsehood, but it is the most religions of the deviations of intellectual emerging, and found from the research also that ignorance of religion and the symptoms of the book and the year and jealousy and enthusiasm of The greatest reasons that led to deviation in thought, which resulted in devastating effects and great risks corrupted the doctrine and questioned the religion and distorted image, and the researcher believes that adherence to the book and the year in the manner of the predecessor of the nation and the dissemination of forensic science evidence, and immunization of young people and attention to delinquents, The scholars recommend that preachers, preachers, educators and governors should carry out their responsibilities and duties towards those under their jurisdiction.
تتناول هذه الدراسة تاريخ التعليم في الدولة المهدية في السودان خلال الفترة من (1881ــ 1898م) متتبعة مساره المختلفة . وتهدف الدراسة إلى توضيح الدور الذي قامت به الدولة المهدية في نشر التعليم في السودان .
انتهجت الدراسة المنهج التاريخي الوصفي التحليلي , كما اعتمدت الدراسة في جمع المادة العلمية التاريخية على مجموعة من المصادر والمراجع التي تناولت موضوع تاريخ التعليم في السودان خلال فترة الدولة المهدية .
توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها أن الدولة المهدية هي أول من أدخل تجربة التعليم الخاص في السودان .
Abstract
This study deals with the history of education in Sudan during the Mahdia state of Sudan (1881 - 1898) following its different paths. The study aims at clarifying the role played by the Mahdist State in expanding the education in Sudan.
The study followed the historical descriptive analytical method. In collecting historical scientific material the study used a number of sources and references that dealt with the subject of history of education in Sudan during the period of Mahdia State .
The study reached several conclusions, the most significant is that, the Mahdia State is the first who introduced the experience of private education in Sudan .
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات أعضاء هيئة التدريس بجامعة الإمام المهدي كليتي التربية، والتمريض نحواستخدام الوسائل الحديثة في التدريس، من خلال توضيح واقع تطبيق الوسائل الحديثة، ومدى إلمام أعضاء هيئة التدريس بها وبأنواعها والمعوقات التي تواجه تطبيقها، وتحددت مشكلة الدراسة في السؤال الآتي: (ما اتجاهات أعضاء هيئة التدريس بجامعة الإمام المهدي كليتي التربية، والتمريض نحواستخدام الوسائل الحديثة في التدريس.
استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، لأنه الأنسب لإجراء هذه الدراسة والأجدى في تحقيق أهدافها، وتكونت عينة الدراسة من (50) أستاذاً واستاذة بكليتي التربية والتمريض بجامعة الامام المهدي، وهي تمثل مجتمع الدراسة.
تم تصميم أداة الدراسة الممثلة في الاستبانة وتحكيمها بواسطة عدد من المختصين في المجال التربوي ومن ثم استخدام برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (Spss) لتحليل نتائج الدراسة. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: واقع استخدام الوسائل الحديثة من قبل أعضاء هيئة التدريس بجامعة الإمام المهدي بكليتي التربية والتمريض من خلال تعدد أنواعها، وأنها تحسن من أداء عضوهيئة التدريس، وتتميز الوسائل الحديثة في أنها تقلل من الجهد المبذول والوقت في التدريس ومن أنواعها السبورة الذكية، المجسمات، الوسائط المتعددة، وجهاز عرض البيانات والفيديو. بينما المعوقات المواجهة لاستخدام الوسائل الحديثة تتمثل في قلة الدعم المادى الكافي لاستخدامها، وصعوبة تنفيذها، وضعف تدريب أعضاء هيئة التدريس على استخدامها بناء على نتائج الدراسة. توصي الدراسة بضرورة توفير الدعم المادى الكافي لاستخدام التقتيات الحديثة، والعمل على تغطية كل المقررات الدراسية، وتدريب للمعلمين على استخدامها.
Abstract
The purpose of this study is to identify the trends of the faculty members at AL- Imam Al-Mahdi University, the colleges of education and nursing, in using the modern means of teaching, by clarifying the reality of the application of modern methods, and the extent of their familiarity with the faculty members and the types of obstacles facing them. The study problem is emphasized in this question: ( What are the directions of the members of the Faculty of Education, Nursing in AL- Imam Al-Mahdi University in using the modern methods in teaching?).
The researcher used the descriptive analytical method, because it is best suited for conducting this study and the most effective in achieving its objectives. The sample of the study consisted of (50) male professors and female professors in the faculties of education and nursing at AL- Imam Al-Mahdi University.
The study tool represented in the questionnaire which was designed and arbitrated by a number of specialists in the field of education and then the use of statistical packages for social sciences (SPSS) to analyze the results of the study. The study found the following results:The reality of the use of modern means by members of the faculty at the University of Imam Mahdi in the faculties of education and nursing through the variety of their types, and it improves the performance of the faculty member.The modern means reduces the effort and time in teaching and types of smart board, models, multimedia, and data and video projector. While the obstacles facing the use of modern means is the lack of sufficient material support for use, and the difficulty of implementation, and weak training of the faculty to use based on the results of the study. The study recommends the need to provide adequate material support for the use of modern training, to cover all courses, and to train teachers to use them.
هدفت هذه الدراسة إلى قياس الكفاءة النسبية للأقسام الأكاديمية بكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية بجامعة بخت الرضا خلال الأعوام2018-2016 مباستخدام تحليل مغلف البيانات (DEA)، بنموذج عوائد الحجم الثابتة، ونموذج عوائد الحجم المتغيرة بالتوجه الإخراجي، تم استخدام مدخل واحد وهو عدد الطلاب المسجلون للفصل الدراسي الثامن ومخرجين هما عدد الساعات المعتمدة، عدد الطلاب الناجحون، وتوصلت الدراسة إلى أنأربعة أقسام حققت الكفاءة الكاملة، وهي قسم المحاسبة والتمويل، قسم إدارة الأعمال،قسم الاقتصاد القياسي والإحصاء الاجتماعي،وقسم التنمية الريفية، في نموذج عوائد الحجم المتغيرة ذات التوجه الإخراجي، أما في نموذج عوائد الحجم الثابتة ذات التوجه الإخراجي للعام الدراسي2018-2017حقق قسم واحد الكفاءة الكاملة وهو قسم التنمية الريفية،وتوصي الدراسة دراسة الأسباب المؤدية إلى انخفاض كفاءة الأقسام والعمل على إزالتها حتى تحقق الكفاءة الكاملة، ودراسة الأسباب التي أدت إلى تحقيق كفاءة كاملة لبعض الأقسام ومحاولة اتخاذها نماذج حتى تستفيد منها الأقسام التي لم تحقق الكفاءة الكاملة من اجل الوصول إلى الكفاءة الكاملة.
الكلمات المفتاحية: تحليل مغلف البيانات، عوائد الحجم الثابتة، عوائد الحجم المتغيرة، التوجه الإخراجي، الأقسام الأكاديمية.
Abstract:
This study aims to measure the relative efficiency of the academic departments at the Faculty of Economics and Administrative Sciences of the University of Bakht Alruda the period (2018-2016. We used the models of Data Envelopment Analysis (DEA) i.e. Constant Returns to Scale (CCR) , and Variable Returns to Scale (BCC), by the orientation (output).The number of enrolled students at the eighth semester was the main output, and two inputs, the number of credit hours, and the number of successful students. Results of BCC reveal that four departments have achieved full efficiency, namely the Accounting and Finance Business Administration, Econometrics and Social statistics, and Rural Development. Economic department is the only inefficient. The results of CCR indicate that there is one department that has achieved the full efficiency that isthe Rural Development Department. The study recommends studying the reasons for the low efficiency of the departments and working on removing them until they achieve full efficiency. To preserve the achievement of full efficiency, and tackle cause leading to inefficiency..
Keywords: DEA, efficiency, credit hours, successful student, enrolled student.
: اسْمُ (الجلالة) من الأسماء الجميلة التي تُشعِر العبد بالأمان والطمأنينة والسكينة، فالله سبحانه هوَ ربُّ كلِّ شيءٍ وخالقُهُ، والقادرُ عليهِ، لا يَخْرُجُ شيءٌ عنْ رُبُوبِيَّتِهِ، وكلُّ مَنْ في السَّمَاواتِ والأرضِ عَبْدٌ لهُ في قَبْضَتِهِ، وَتَحْتَ قَهْرِهِ و المقصود باسْم (الجلالة): الله ، الرب في هذا البحث و موقعه الإعرابي في سورة نوح .
إن المواقع الإعرابية لاسم الجلالة وأثرها في المعنى أتاحت للقارئ أن يتتبع النص القرآني بطريقة تجعله يفهم وجوها كثيرة، منها ما يتعلق بتنوع اللفظ ودلالتهِ، ومنها ما يتعلق بتنوع حركات الإعراب، وهذه كلها تقود إلى نص معجِز يَعجز عن إتمام نظمهِ وإبداعهِ البشر.ومن هنا برزت الحاجة مُلِحَّة لتتبع المواقع الإعرابية لاسم الجلالة وأثرة في المعنى كدراسة في سورة نوح وذلك لبيان أثر هذهِ المواقع في تنويع أوجه الدلالة تبعا للآيات القرآنية في عدة مواضع من سورة نوح ، فكانت الوجهة كتب معاني القرآن وإعرابه، وكتب التفسير وما استجد من دراسات في هذا الموضوع. تتبعت في هذه الدراسة الأوجه المختلفة من الإعراب لاسم الجلالة وأثر ذلك في المعني، ثم توصلت إلى نتائج مهمة ذكرتها في ختام هذه الدراسة.
الكلمات المفتاحية:
المواقع الإعرابية ، اسم الجلالة ، اللهوالرب، أثر المعني، النص القرآني ، نوح عليه السلام .
The meanings of the name of the majesty in" Surat Noah" and its impact in meaning
Abstract
The name (majesty) of the beautiful names that feel safe and safe and tranquility of the slave . God Almighty is the Lord of all things and Creator, capable of it, does not come out anything about his Lordliness, and everyone in the heavens and the earth a slave in his grip, Majesty. God, the Lord in this research and its position in the narrative of Noa.
The literary sites of the name of the majesty and its impact on the meaning allowed the reader to trace the Qur'anic text in a way that makes it understand many aspects, including the diversity of the word and its significance, including the diversity of expression movements, all leading to a miraculous text that fails to complete its systems and human creation. There is an urgent need to trace the geographical locations of the name of the majesty and the difference in meaning as a study in Surah Noah, in order to show the effect of these sites on diversifying the meanings according to the Qur'anic verses in several places of Surah Noh. The destination was the meanings of the Quran and its commentary. . In this study, I followed the different aspects of the expression of the name of the majesty and the impact of that in the concerned, and then reached the important results I mentioned at the conclusion of this study.
key words:
The name of the majesty, God and the Lord, the impact of the meaning, the Koranic text, Noah peace be upon him.
هدف البحث الي معرفة سياسات التعليم العالي واثرها على بطالة الخريجين في السودان , وتكمن المشكلة في عدم التوافق والموائمة بين سياسات التعليم العالي ومتطلبات سوق العمل وتأثير ذلك على معدل بطالة الخريجين في السودان , وايضا الى معرفة مدى قدرة سوق العمل في السودان على استيعاب الخريجين , وتوضيح التناسب بين مخرجات التعليم العالي من كوادر بشرية متعلمة وبين احتياجات السوق لهذه الكوادر و الفرص المتاحة في سوق العمل .
اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي القياسي لوصف وتحليل بيانات متغيرات البحث . اهم ماتوصل اليه البحث من نتائج : توجد علاقة عكسية بين بطالة الخريجين والتوسع في مؤسسات التعليم العالي بماتحققه من جودة المخرجات التي يتطلبها سوق العمل الداخلي والخارجي بما يقلل من حدة البطالة , توجد علاقة عكسية بين بطالة الخريجين و مستوى الاجور بحيث ان زيادة الاجور تؤدي الي زيادة نسبة استيعاب الخريجين وانخراطهم في العمل وبالتالي تقلل من بطالة الخريجين , توجد علاقة طردية بين بطالة الخريجين و الخريجين المسجلين وذلك لان ازدياد الحصر والتسجيل ونسبة الاستيعاب في العمل ضعيفة تؤدي الي ازدياد بطالة الخريجين . اهم التوصيات : ربط مخرجات التعليم العالي بمتطلبات السوقبزیادة حجم التوظیف في القطاع الخاص من خلال زیادة الإستثمارات من أجل زیادة فرص توظیف الخریجین وتدریب وتأهیل الخریجین في مجال التوظیف الذاتي .
Abstract:
The aim of the research is to know higher education policies and their impact on graduate unemployment in Sudan, and the problem lies in the incompatibility and harmonization between higher education policies and the requirements of the labor market and its impact on the unemployment rate of graduates in Sudan, and also to know the extent of the labor market capacity in Sudan to absorb graduates, and clarify Correspondence between the outputs of higher education from educated human cadres and between the market needs of these cadres and the opportunities available in the labor market.
The research relied on the descriptive analytical standard approach to describe and analyze the data of the research variables. The most important results of the research findings: There is an inverse relationship between graduate unemployment and the expansion of higher education institutions by achieving the quality of outputs required by the internal and external labor market in a way that reduces the severity of unemployment. There is an inverse relationship between graduate unemployment and the level of wages so that increasing wages leads to an increase The percentage of graduates' absorption and their involvement in the work and thus reduces the unemployment of graduates, there is a direct relationship between the unemployment of graduates and the registered graduates, because the increase in the number of graduates and registration and the rate of absorption at work is weak, leading to an increase in graduate unemployment. The most important recommendations: Linking the outputs of higher education to the market requirements and increasing the volume of employment in the private sector through increasing investments in order to increase employment opportunities for graduates and training and qualification of graduates in the field of self-employment.